أكدت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي أنها ما زلت تعتقد أن «الدبلوماسية هي الحل لتحقيق الاستقرار عبر الحدود بين إسرائيل ولبنان”.
وقالت في كلمة لها من ميشيغان: «سأبذل قصارى جهدي بصفتي نائبة للرئيس لتحقيق وقف إطلاق النار في غزة وبين إسرائيل وحزب الله في لبنان”.
وأشارت هاريس إلى أن «هذا العام كان صعباً للغاية نظراً لحجم الموت والدمار في غزة والخسائر المدنية والنزوح في لبنان”.
إلى ذلك، شددت على أن «موت يحيى السنوار يجب أن يكون نقطة تحول وعلى الجميع اغتنام موته لإنهاء الحرب”.
وقالت هاريس: «فخورة جدا بالحصول على دعم قادة المجتمع العربي الأميركي”.
في وقت سابق، أعلن بعض الأميركيين البارزين من أصل لبناني تأييدهم للمرشحة الديموقراطية للرئاسة كاملا هاريس في رسالة قالوا فيها إنَّ الولايات المتحدة كانت تدعم لبنان «بشكل كبير» في ظل إدارة بايدن، وإنهم يتوقعون دعماً إضافيا إذا فازت هاريس في تشرين الثاني (نوفمبر).
ومن بين الموقعين على الرسالة أعضاء الكونغرس السابقون دونا شلالا وتوبي موفيت وراي لحود وزير النقل السابق في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما بالإضافة إلى أكاديميين ورؤساء تنفيذيين ومستثمرين